شدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مخاطبًا المنسقين المقيمين للأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم، على أهمية التضامن واتباع نهج منسق للتصدي للوباء العالمي، قائلًا: "تستجيب الأمم المتحدة بتصميم وتنسيق، وتجمع كياناتها معًا لدعم الحكومات، بينما نواصل استجابتنا العاجلة لتنسيق الشؤون الإنسانية، والعمل من أجل السلام والازدهار للجميع".
هل تعلم أن واحدة من كل ثلاث نساء تتعرض للعنف في حياتها؟ في اليوم الدولي للمرأة، نحتفل بعمل الناشطات في جميع أنحاء العالم اللواتي يساعدن في القضاء على العنف ضد النساء والفتيات في مجتمعاتهن.
تشكل النساء أكثر من نصف سكان كمبوديا. ومع ذلك، في هذا البلد كما في جميع أنحاء العالم، عندما يتعلق الأمر بالاستعداد والاستجابة للكوارث، فإن تمثيل النساء غالبًا ما يكون منخفضًا إلى حد كبير.
لقد أصبت بفيروس نقص المناعة البشرية في ظروف مختلفة تمامًا عن العديد من الأشخاص الآخرين: معظم الناس يصابون به من طريق الخطأ، بينما كنت أعرف منذ البداية أنني أعرض نفسي للخطر.
تعتبر معالجة العنف ضد المرأة عاملًا أساسيًا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. في يناير، أطلقت الأمم المتحدة عقد العمل لدعم تحقيق هذه الأهداف بحلول عام 2030.
16 يومًا من النشاط لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة دولية سنوية تنطلق في 25 نوفمبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتستمر حتى 10 ديسمبر، يوم حقوق الإنسان.
اليوم، هناك 1.8 مليار شخص في العالم تتراوح أعمارهم بين 10 و24 عامًا، ويعيش ما يقرب من 90٪ منهم في البلدان النامية. ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام: تشير التوقعات إلى أن 1.9 مليار شاب سيصلون إلى سن 15 عامًا بين عامي 2015 و2030. لذلك من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يحشد الشباب لتحقيق التغيير الذي يريدونه في العالم.
تقع بلدان العالم الهشة في قلب أزمة التنمية العالمية. بحلول عام 2030، الموعد النهائي لتحقيق لأهداف التنمية المستدامة، سيعيش ما يقدر بنحو 85٪ من الفقراء المدقعين في العالم في هذه المناطق المضطربة.