أليخاندرا مونيكا كويجوا تينتايا مواطنة بوليفية تبلغ من العمر 34 عامًا عملت في مجال بتعبئة الفواكه في سانتياغو دي تشيلي. مثل العمال المهاجرين الآخرين، فقدت وظيفتها عندما بدأت أعداد الإصابات بفيروس كوفيد-19 ترتفع في أمريكا اللاتينية. توضح رحلة عودتها إلى بوليفيا الصعوبات المتزايدة التي يواجهها العمال المهاجرون خلال فترة الوباء العالمي، وكذلك أهمية دور الجمعيات النسائية في حماية حقوق الإنسان.
عندما تم تسجيل أول حالة إصابة بكوفيد-19 في ميانمار في أواخر مارس، تم إنشاء مراكز الحجر الصحي في جميع أنحاء البلاد. اضطر الأشخاص الذين يصلون - مثل العمال المهاجرين العائدين إلى ديارهم - إلى حجر أنفسهم في المركز المحلي لمدة 21 يومًا.
وسط تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد وتدابير التباعد الاجتماعي، تُقدم هيئة الأمم المتحدة للمرأة الدعم العاجل والمعلومات والخدمات الأساسية لأكثر من 5700 لاجئة سورية في مخيمي الزعتري والأزرق.