تسابق هايتي الزمن على مستويات عدة بهدف التعامل مع الأزمات التي في حال تُركت من دون معالجة، يمكن أن تؤدي إلى عواقب سلبية وخطيرة على مستقبل البلاد على المدى الطويل، وفقًا لكبير موظفي الأمم المتحدة العاملين في المجالين الإنساني والتنموي في البلاد.
عندما اندلع النزاع المسلح في شرق أوكرانيا في عام 2014، كان ذلك بمثابة بداية لحقبة مضطربة وصعبة. فر العديد من الأوكرانيين من المنطقة، قرب الحدود الروسية، تاركين وراءهم كل شيء - سبل عيشهم ومنازلهم ومجتمعاتهم وأحيانًا أفراد من عائلاتهم - بحثًا عن الأمان. لم يعلموا آنذاك ما إذا كانوا سيتمكنون من العودة أو متى.
لقد وضع وباء كوفيد-19 حياة الكثير من الناس على المحك، والصحافيون ليسوا استثناءً. شن فيروس كورونا حربًا ليس فقط على حياة الناس ورفاههم، بل أفرز أيضًا عددًا لا يحصى من الأكاذيب والمغالطات العلمية.
تواصل فرق الأمم المتحدة القطرية جهودها لتقديم الدعم للسلطات المحلية والوطنية في جميع أنحاء العالم في سبيل مواجهة جائحة كوفيد-19. نسلط اليوم الضوء على بعض تلك الجهود:
لقد شكل الوباء مجموعة معقدة من التحديات، خاصة لكبار السن مثل ماركو أنطونيو. بهدف دعم هؤلاء، أنشأت الإدارة الوطنية لكبار السن في شيلي خط هاتف وطنيًا باسم FONO Mayor COVID-19.
في بلدان منطقة البحر الكاريبي، تحصل الشابات والأمهات العازبات على الدعم الذي يحتجن إليه لمواجهة تحديات الوباء وتحقيق إمكاناتهن. لقد اخترنا أن نقدم هنا المشاريع التي نفذتها الأمم المتحدة في هذا الإطار في ترينيداد وتوباغو، وفي شمال سانت لوسيا.
من نشر الروبوتات لإجراء الفحوص إلى شراء اللقاحات وتقديمها في جميع أنحاء العالم، تدعم فرق الأمم المتحدة القطرية السلطات المحلية والوطنية بلا كلل في مكافحة كوفيد-19.