إضافة إلى الآثار المدمرة على الشعب الأوكراني والبنية التحتية والاقتصاد، من المحتمل أيضًا أن يكون للحرب في أوكرانيا آثار بعيدة المدى على التنمية المستدامة على مستوى العالم. كان ذلك فحوى الرسالة الأساسية اليوم في مؤتمر رفيع المستوى حول الوضع الإنساني في أوكرانيا، مع الإشارة إلى الآثار الوخيمة التي لمسها العالم بالفعل.
عندما اجتاح فيروس كوفيد-19 العالم، تأثرت جوانب مختلفة من سلسلة إنتاج المربى، من المزارعين إلى الموزعين، ما ساهم في خسائر اجتماعية واقتصادية داخل المجتمعات. للتعافي بشكل أفضل معًا، كان فريق الأمم المتحدة القطري في أذربيجان يدعم المبادرات المحلية التي ساهمت في إعادة هذا العنصر الأساسي للثقافة والاقتصاد المحلي إلى طاولة المفاوضات، بالتزامن مع حماية الأرواح وسبل العيش.
إنّ قرار أي رب أسرة في أي مكان حول العالم بترك وطنه الأم هو قرار صعب وعميق. وفقًا للأرقام الرسمية، هناك حوالي 6 ملايين مهاجر ولاجئ من فنزويلا في مختلف أنحاء العالم. تظهر البلدان في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي تضامنها من خلال استضافة حوالي 80%.
بعد ستة أشهر من الزلزال المدمر، تعمل حكومة هايتي على حشد المجتمع الدولي للدعوة إلى إعادة الإعمار والإنعاش. وقد أدى الزلزال إلى مقتل 2200 شخص وإصابة 12700 آخرين. تقدّر الحكومة بأن هناك حاجة إلى ملياري دولار من أجل إنعاش البلد وإعادة بنائه على المدى الطويل.
"بعد أن اغتصبني، قال لي إنني ما زلت طفلة، وطردني. إنها المرة الأولى التي أخبر فيها أحدًا عن ذلك لأنني كنت أخشى قول شيء من قبل". بهذه البساطة تغيرت طفولة إليزابيث البالغة من العمر 12 عامًا إلى الأبد.
تعمل فرق الأمم المتحدة بلا كلل مع السلطات والشركاء في جميع أنحاء العالم للاستجابة للوباء المستمر والتحديات الأخرى متعددة الأوجه. نسلط الضوء في هذه المقالة على بعض تلك الجهود المنسقة.
بعد مرور أكثر من ست سنوات على حرب اليمن، يستمر وصول المهاجرين إلى البلاد. يأمل معظمهم في مواصلة طريقهم شمالًا عبر اليمن ليعبروا الحدود إلى المملكة العربية السعودية، حيث هناك العديد من فرص العمل للمياومين.
حتى قبل دخول حركة طالبان العاصمة كابول في 15 أغسطس، كان الوضع الإنساني في أفغانستان من بين الأسوأ في العالم. يحتاج حوالي نصف سكان البلد البالغ عددهم 40 مليون نسمة إلى المساعدات الإنسانية.