يدعم صندوق بناء السلام أولويات بناء السلام في ليبيريا منذ عام 2007. وقد ساعد الصندوق على تفادي حدوث فجوة كبيرة في المنحدر المالي عقب انسحاب بعثة الأمم المتحدة في ليبيريا في عام 2018 من خلال الموافقة على ما يقرب من 33 مليون دولار بين 2017 و2021 لدعم تمكين النساء والشباب، وسيادة القانون، والعدالة الانتقالية وحقوق الإنسان، وكذلك حل النزاعات المتعلقة بالأراضي.
لقد شهد العراق ثاني أكثر مواسمه جفافاً منذ 40 عاماً بسبب الانخفاض القياسي في هطول الأمطار. كما انخفضت تدفقات المياه من نهري الفرات ودجلة، التي توفر ما يصل إلى 98٪ من المياه السطحية في العراق بنسبة 30 إلى 40٪.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
أدى ارتفاع أسعار المواد الغذائية وفقدان مصادر الدخل بسبب جائحة كوفيد-19 إلى دفع أعداد متزايدة من الأشخاص حول العالم إلى الفقر المدقع. اضطر العديد منهم إلى اللجوء للسلطات المحلية للحصول على الدعم والمساعدة.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
يؤدي العنف وانعدام الأمن في الكاميرون إلى نزوح الأشخاص، ممّا يضعهم والمجتمعات المحلية المضيفة لهم في أوضاع هشة. وتعمل منظمة الأغذية والزراعة وصندوق الأمم المتحدة للسكان والمنظمة الدولية للهجرة وشركاء الأمم المتحدة الآخرين معًا لدعم المتضررين من الصراع والمجتمعات المحلية المضيفة لهم من أجل زيادة اعتمادهم على أنفسهم وتعزيز قدرتهم على الصمود.
في بلدة إتاجاي في ولاية سانتا كاتارينا جنوب شرق البرازيل، غيّرت الحقائق والأرقام العالمية حول انعدام فرص الحصول على الغذاء الديناميكيات اليومية في حياة 46 طالبًا في الصف الخامس أساسي في مدرسة البروفيسورة جوديث دوارتي دي أوليفيرا الابتدائية.
بعد عام ونصف العام على الاستيلاء العسكري على ميانمار في فبراير 2021، لا تزال حالة الطوارئ سارية في البلد الذي يواجه أزمة لم يسبق لها مثيل في ميدان حقوق الإنسان وأزمة اقتصادية وإنسانية.
أصبح الحوار بين الدول أكثر أهمية من أي وقت مضى. يوفر افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع فرصة لتبادل الأفكار والحلول من أجل المساعدة في حل التحديات الكبيرة التي تواجهها البشرية اليوم، إضافة إلى الحاجة الملحة للمساعدة في إعادة أهداف التنمية المستدامة إلى المسار الصحيح.
بوروندي واحدة من 46 بلدًا مدرجًا في قائمة أقل البلدان نموًا، وهي فئة تشير إلى الدول منخفضة الدخل التي تواجه تحديات هيكلية خطيرة في مجال التنمية المستدامة. تسجل هذه البلدان مستويات منخفضة من رأس المال البشري وهي أكثر عرضة للصدمات الاقتصادية والبيئية.