تلعب وسائل الإعلام دورًا حيويًا في المساعدة على معالجة التوعية بالنوع الاجتماعي في ظل العولمة، وذلك لتمتعها بمدى واسع وتأثير كبير فيما يتعلق بتغيير المفاهيم وتثقيف السكان على نطاق أوسع.
التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان. ومع ذلك، هناك 773 مليون بالغ حول العالم لا يستطيعون القراءة والكتابة. وقد تفاقم الوضع بسبب جائحة كوفيد-19 التي تسببت بإغلاق العديد من المدارس في محاولة للتخفيف من انتشار الفيروس.
لقد وضع وباء كوفيد-19 حياة الكثير من الناس على المحك، والصحافيون ليسوا استثناءً. شن فيروس كورونا حربًا ليس فقط على حياة الناس ورفاههم، بل أفرز أيضًا عددًا لا يحصى من الأكاذيب والمغالطات العلمية.