تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش القيادات على المشاركة الكاملة في الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف وإخبار العالم بالإجراءات المناخية التي سيتخذونها على الصعيدين الوطني والعالمي.
يؤدي العنف وانعدام الأمن في الكاميرون إلى نزوح الأشخاص، ممّا يضعهم والمجتمعات المحلية المضيفة لهم في أوضاع هشة. وتعمل منظمة الأغذية والزراعة وصندوق الأمم المتحدة للسكان والمنظمة الدولية للهجرة وشركاء الأمم المتحدة الآخرين معًا لدعم المتضررين من الصراع والمجتمعات المحلية المضيفة لهم من أجل زيادة اعتمادهم على أنفسهم وتعزيز قدرتهم على الصمود.
بعد عام ونصف العام على الاستيلاء العسكري على ميانمار في فبراير 2021، لا تزال حالة الطوارئ سارية في البلد الذي يواجه أزمة لم يسبق لها مثيل في ميدان حقوق الإنسان وأزمة اقتصادية وإنسانية.
دمرت الفيضانات المفاجئة في اليمن البنية التحتية الحيوية بما في ذلك الطرق ومصادر المياه ومراكز الرعاية الصحية. ويُقدر أن أكثر من نصف الأشخاص الذين تضرروا من حالة الطوارئ هذه والبالغ عددهم أكثر من 300 ألف شخص، من النساء والفتيات، وكثير منهم قد نزحوا بالفعل مرات عدة وهم في حالة بدنية ونفسية ضعيفة.
تلعب وسائل الإعلام دورًا حيويًا في المساعدة على معالجة التوعية بالنوع الاجتماعي في ظل العولمة، وذلك لتمتعها بمدى واسع وتأثير كبير فيما يتعلق بتغيير المفاهيم وتثقيف السكان على نطاق أوسع.
أصبح الحوار بين الدول أكثر أهمية من أي وقت مضى. يوفر افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع فرصة لتبادل الأفكار والحلول من أجل المساعدة في حل التحديات الكبيرة التي تواجهها البشرية اليوم، إضافة إلى الحاجة الملحة للمساعدة في إعادة أهداف التنمية المستدامة إلى المسار الصحيح.
بوروندي واحدة من 46 بلدًا مدرجًا في قائمة أقل البلدان نموًا، وهي فئة تشير إلى الدول منخفضة الدخل التي تواجه تحديات هيكلية خطيرة في مجال التنمية المستدامة. تسجل هذه البلدان مستويات منخفضة من رأس المال البشري وهي أكثر عرضة للصدمات الاقتصادية والبيئية.
بدأ صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام، الذي يركز على دور النساء والشباب في جهود بناء السلام من خلال مشاركتهم الفعالة، العمل في هايتي عام 2019 لمساعدة الحكومة الهايتية على استعادة الأمن والاستقرار في البلاد من خلال الاستجابة لعدد من الاحتياجات التي حددتها.