دعت منظمة الصحة العالمية ومنظمة العمل الدولية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لمعالجة الشواغل المتعلقة بالصحة النفسية لدى السكان العاملين، إذ تشير التقديرات إلى ضياع نحو 12 مليار يوم عمل، سنويًا، بسبب الاكتئاب والقلق ممّا يكلف الاقتصاد العالمي مبلغ تريليون دولار تقريبًا.
واجه العديد من المعلمين حول العالم تحديًا لم يخطر في بالهم: كيف يواصلون التدريس في خضم جائحة كوفيد-19. في ظل هذه الظروف المعقدة، طبّق المعلمون استراتيجيات إبداعية لمساعدة طلابهم في رحلاتهم الأكاديمية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
منذ إنشاء مخيم الأزرق للاجئين قبل ثماني سنوات، أصبح موطنًا لعدد كبير من السوريين، في حين يبحث آخرون عن فرصة لإعادة توطينهم في بلد ثالث أو حل دائم للأزمة في سوريا كي يتمكنوا من العودة إليها.
في بلدة إتاجاي في ولاية سانتا كاتارينا جنوب شرق البرازيل، غيّرت الحقائق والأرقام العالمية حول انعدام فرص الحصول على الغذاء الديناميكيات اليومية في حياة 46 طالبًا في الصف الخامس أساسي في مدرسة البروفيسورة جوديث دوارتي دي أوليفيرا الابتدائية.
بعد عام ونصف العام على الاستيلاء العسكري على ميانمار في فبراير 2021، لا تزال حالة الطوارئ سارية في البلد الذي يواجه أزمة لم يسبق لها مثيل في ميدان حقوق الإنسان وأزمة اقتصادية وإنسانية.
دمرت الفيضانات المفاجئة في اليمن البنية التحتية الحيوية بما في ذلك الطرق ومصادر المياه ومراكز الرعاية الصحية. ويُقدر أن أكثر من نصف الأشخاص الذين تضرروا من حالة الطوارئ هذه والبالغ عددهم أكثر من 300 ألف شخص، من النساء والفتيات، وكثير منهم قد نزحوا بالفعل مرات عدة وهم في حالة بدنية ونفسية ضعيفة.
بوروندي واحدة من 46 بلدًا مدرجًا في قائمة أقل البلدان نموًا، وهي فئة تشير إلى الدول منخفضة الدخل التي تواجه تحديات هيكلية خطيرة في مجال التنمية المستدامة. تسجل هذه البلدان مستويات منخفضة من رأس المال البشري وهي أكثر عرضة للصدمات الاقتصادية والبيئية.
بدأ صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام، الذي يركز على دور النساء والشباب في جهود بناء السلام من خلال مشاركتهم الفعالة، العمل في هايتي عام 2019 لمساعدة الحكومة الهايتية على استعادة الأمن والاستقرار في البلاد من خلال الاستجابة لعدد من الاحتياجات التي حددتها.
استعدادًا لقمة تحويل التعليم، قامت فرق الأمم المتحدة القُطرية، بما في ذلك مكتب الأمم المتحدة المتعدد الأقطار الذي يغطي جزر كوك ونيوي وساموا وتوكيلاو، بدعم الحكومات لإجراء مشاورات على مستوى الدولة حول الحاجة الملحة لإعادة تصور أنظمة التعليم وإيجاد حلول طويلة الأجل لأزمة التعليم العالمية.