استعدادًا لقمة تحويل التعليم، قامت فرق الأمم المتحدة القُطرية، بما في ذلك مكتب الأمم المتحدة المتعدد الأقطار الذي يغطي جزر كوك ونيوي وساموا وتوكيلاو، بدعم الحكومات لإجراء مشاورات على مستوى الدولة حول الحاجة الملحة لإعادة تصور أنظمة التعليم وإيجاد حلول طويلة الأجل لأزمة التعليم العالمية.
لطالما كانت كوستاريكا منارة للتطوير التعليمي في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وذلك بفضل التزاماتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية الطويلة الأمد بضمان وصول الجميع إلى التعليم الجيد وفرص التعلم.
تُعد قمة تحويل التعليم مبادرة أساسية في خطتنا المشتركة الذي يسعى إلى تسخير الالتزام السياسي الدولي وتعزيز تطوير التدابير وأنشطة التضامن والحلول لصالح التعليم باعتباره منفعة عامة عليا ولتعويض الخسائر الناتجة عن الوباء.
في 8 سبتمبر من كل عام، يتم الاحتفال باليوم الدولي لمحو الأمية الذي يروّج لأهمية محو الأمية كحق أساسي من حقوق الإنسان ويسعى إلى تعزيز الجهود المبذولة على الصعيد العالمي لبناء مجتمع أكثر إلمامًا بالقراءة والكتابة وأكثر إنصافًا وشمولية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
في باراغواي، تُعد الموافقة الأخيرة على قانون 6940، الذي يضع آليات وإجراءات لمنع ومعاقبة الأفعال العنصرية والتمييز ضد الأشخاص المنحدرين من أصل أفريقي، علامة فارقة في تاريخ البلاد.
يوفر أسبوع المناخ في أفريقيا فرصة مناسبة لدعم الغابون في رحلتها، من خلال الدعوة إلى العدالة المناخية، وحشد المزيد من الدعم من المجتمع الدولي، وتعزيز الشراكات وتبادل الأفكار الجديدة حول كيفية توسيع نطاق العمل المناخي في جميع أنحاء القارة والوفاء بالوعود المنصوص عليها في خطة التنمية المستدامة لعام 2030.
زارت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة ج. محمد تونس من26 إلى28 أغسطس لحضور مؤتمر طوكيو الدولي الثامن المعني بالتنمية في أفريقيا (تيكاد-8)، وهو منتدى اشتركت في تنظيمه الحكومتان التونسية واليابانية والأمم المتحدة وشركاء آخرون، واستضاف حوالي 30 من رؤساء الدول والحكومات الأفريقية بالإضافة إلى ممثلين عن المنظمات الإقليمية والدولية والمجتمع المدني والقطاع الخاص.
تُعدّ المياه أداة قوية من أجل التعاون وموردًا أساسيًا من أجل التنمية المستدامة. يجتمع هذا الأسبوع الآلاف من صانعي التغيير من جميع أنحاء العالم لمناقشة طرق جديدة لإدارة المياه من أجل المساعدة في معالجة مجموعة من أكبر المشاكل التي تواجهها البشرية، وذلك في خلال أسبوع المياه العالمي لعام 2022..