ذكّرت منال بيدار، الناشطة الشابة من مدينة أكادير المغربية والملتزمة بالعمل المناخي بأنّ "الشباب هم الذين بإمكانهم قلب الموازين لجهة مكافحة تغير المناخ".
افتتح متحف قناة بنما أبوابه للاحتفال بيوم حقوق الإنسان والذكرى السنوية العشرين لإعلان وبرنامج عمل ديربان، الذي يكرس التزام العالم بالتصدي للعنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب.
خلال النصف الثاني من عام 2020 والربع الأول من عام 2021، تم اكتشاف 22 حالة جديدة من شلل الأطفال، وهو مرض فيروسي فتاك، في بنين. في خضم جائحة كوفيد-19، تم تنفيذ حملات التطعيم لوقف انتقال فيروس شلل الأطفال.
في المنطقة العربية، يبلغ معدل مشاركة المرأة العربية في القوى العاملة 18% مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ 48٪. غالبًا ما تبلّغ النساء عن تعرّضهن للتمييز في التدريبات والوظائف، والأعراف والقوالب النمطية الأبوية، والتحرش في أماكن العمل، والأجور المنخفضة، إضافة إلى عدم شمولهن في حقوق العمل.
في أول يوم من عام 2021، أجازت منظمة الصحة العالمية استخدام اللقاح المضاد لكوفيد-19، المُنتج من قبل فايزر وبيونتيك BioNTech وبعدها توالى إنتاج اللقاحات. لكن ونحن على عتبة نهاية العام، لم يتحقق هدف تطعيم 40% من سكان الدول بحلول نهاية العام، ما يلقي بحالة من عدم اليقين على تحقيق هدف تطعيم 70% من سكان العالم بحلول منتصف عام 2022.
زاد عدد الهايتيين الذين يحاولون الهجرة عبر طرق غير نظامية إلى البلدان المجاورة عن طريق القوارب بشكل كبير في عام 2021. لقد دفعت الصعوبات الاقتصادية وانعدام الأمن والزلزال الذي هز البلاد في أغسطس هؤلاء المهاجرين إلى المغادرة بحثًا عن حياة أفضل.
عقد الأمين العام هذا الأسبوع اجتماعًا مع 130 منسقًا مقيمًا يقودون فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم. في خلال سلسلة من الاجتماعات الافتراضية مع كبار قادة المنظمة، بما في ذلك رؤساء كيانات الأمم المتحدة، كان التركيز على مساعدة البلدان في تسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة كجزء من عقد العمل.
مع عودة الأطفال إلى المدارس وفتح الشركات أبوابها وحملات التطعيم المتوصلة، يبدو أننا على طريق العودة إلى الحياة الطبيعية. لكن تمامًا مثل 2020، كان عام 2021 مليئًا بالأمل والخسارة وعدم اليقين للناس كافة في جميع أنحاء العالم.
لطالما كان العاشر من ديسمبر من كل عام يومًا للاحتفال والتفكّر. في عالم دمرته الحروب، كان لا بد من الاحتفال بالشجاعة التي تحلى بها واضعو الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في 10 ديسمبر 1948 لتصور عالم خالٍ من الخوف والعوز.
جان أندريه هو شاب مرح ومنفتح، وراقص رائع، ومُدرّس طموح. في الواقع، يريد أن يصبح أفضل معلّم في كوستاريكا، حيث تمكن من خلال إرادته الصلبة وتشجيع عائلته من التغلب على العنف والمحَن ليصبح طالبًا جامعيًا لامعًأ.