وجّه علماء الأمم المتحدة يوم الاثنين تحذيرًا صارخًا بشأن تأثير تغيّر المناخ على الناس والكوكب، وقالوا إن انهيار النظام البيئي، وانقراض الأنواع، وموجات الحر والفيضانات المميتة، هي من بين "المخاطر المناخية المتعددة التي لا يمكن تجنبّها" والتي سيواجهها العالم خلال العقدين المقبلين بسبب الاحتباس الحراري.
في جميع أنحاء العالم، تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء الآخرين لمكافحة كوفيد-19 ودعم خطط الانتعاش الاجتماعي والاقتصادي الوطنية، مع التركيز على الأنشطة لتقديم الخدمات للفئات الضعيفة. نسلط الضوء في هذه المقالة على بعض هذه المبادرات.
قالت الأمم المتحدة، يوم الجمعة، إنه وسط أنباء عن وقوع هجمات صاروخية فتاكة من قبل ما يسمى بـ"العملية العسكرية الخاصة" لروسيا في أوكرانيا، بما في ذلك العاصمة كييف ومدن أخرى، اضطرت العائلات الخائفة إلى البحث عن ملاجئ تحت الأرض، مضيفة أنه من المحتمل أن يكون هناك ما لا يقل عن 100 ألف شخص نزحوا بسبب العنف.
يمثل الأشخاص ذوو الإعاقة ما يقدر بنحو 15% من سكان العالم أو حوالي مليار شخص. يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة، وهم مجموعة متنوعة وغير متجانسة من السكان، التمييز والوصم وغيرها من العوائق التي تمنعهم من المشاركة في المجتمع على قدم المساواة مع الآخرين.
دعونا نتوقف لحظة للتفكير في مساهمات فرق الأمم المتحدة القطرية وشركائها من أجل النهوض بإدماج منظور الإعاقة نحو تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 عبر عدسات خمس قصص.
يبدو أن لغات الشعوب الأصلية تختفي بوتيرة مقلقة في جميع أنحاء العالم. وتشير البيانات الحالية إلى أن ما لا يقل عن 43٪ من اللغات المنطوقة في العالم أصبحت في طي النسيان، وتشكل لغات الشعوب الأصلية جزءًا مهمًا.
لقد حدث الكثير في الأشهر الستة الماضية. بفضل القيادة القوية للحكومة، وبالشراكة مع المجتمعات المحلية وأصحاب المصلحة الدوليين، تم تقديم المساعدات الطارئة إلى 600000 شخص محتاج.
أمضت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أسبوعًا كاملًا في إثيوبيا التقت في خلاله ناجيات من الاغتصاب ورائدات أعمال شابات، وبعضًا ممن انقلبت حياتهم رأسًا على عقب بسبب الصراع في البلاد، واستمعت إلى قصص الأمل التي تؤكد القيمة "التي لا يمكن الاستغناء عنها" بشأن العودة للسلام الدائم في جميع أنحاء القارة الأفريقية.
اليوم في 11 فبراير، بينما نحتفل باليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم بهدف تسليط الضوء على أهمية المساواة في وصول الفتيات والنساء ومشاركتهم في مجال العلوم، نسافر إلى أوزبكستان للقاء مليكة ومدينة وسارفينوز.