أشادت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، أمينة محمد، يوم الاثنين بالعلاقة المثمرة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، إذ تواصل المؤسستان العمل معًا لمعالجة التحديات التي تواجه القارة، بما في ذلك الفقر والجوع والبطالة والصراع.
في حدث يهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب، تحدثت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد يوم الاثنين إلى مئات الشباب من جميع أنحاء القارة الأفريقية، حيث حثتهم على استخدام التكنولوجيا بفاعلية للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وعدم تأجيج الكراهية والانقسام.
قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد الثلاثاء إنه يتعين على الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بذل المزيد من الجهد لضمان رؤية جميع الأفارقة لمستقبلهم في أهداف التنمية المستدامة وفي أهداف خطة أفريقيا 2063.
تشكل النساء أكثر من نصف سكان كمبوديا. ومع ذلك، في هذا البلد كما في جميع أنحاء العالم، عندما يتعلق الأمر بالاستعداد والاستجابة للكوارث، فإن تمثيل النساء غالبًا ما يكون منخفضًا إلى حد كبير.
لقد أصبت بفيروس نقص المناعة البشرية في ظروف مختلفة تمامًا عن العديد من الأشخاص الآخرين: معظم الناس يصابون به من طريق الخطأ، بينما كنت أعرف منذ البداية أنني أعرض نفسي للخطر.
لا تؤثر أزمة المناخ العالمية على النساء والرجال بالقدر نفسه. ففي جميع أنحاء العالم، تكون النساء والفتيات أول من يتعرضن لأخطار تغير الظروف المناخية، ويتحملن التكاليف والعواقب أكثر بكثير من الرجال والفتيان.
تعتبر معالجة العنف ضد المرأة عاملًا أساسيًا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. في يناير، أطلقت الأمم المتحدة عقد العمل لدعم تحقيق هذه الأهداف بحلول عام 2030.
أدى الإصلاح الشامل إلى تغيير وتعزيز الطريقة التي تنفذ فيها الأمم المتحدة أنشطتها الإنمائية. بعد مرور عام، يؤتي هذا الإصلاح ثماره من خلال تمكين الأمم المتحدة من تقديم دعم أقوى لعقد العمل، وبالتالي مساعدة البلدان على تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.