عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة ميكايلا فريبيرج ستوري من السويد منسقة مقيمة للأمم المتحدة في كازاخستانـ بموافقة حكومة البلد المضيف.
قبل عشرين عامًا، اتخذ المجتمع الدولي، من خلال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، موقفًا حازمًا بتبنيه قرارًا يدعو إلى احترام الحقوق الأساسية للمرأة، وحمايتها من العنف، ومشاركتها في عمليات السلام. هكذا وُلد القرار 1325.
خلال اجتماع افتراضي عقد هذا الأسبوع، قامت مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة بتقييم النتائج الأولية وتحديات الاستجابة لكوفيد-19 في جميع أنحاء العالم، مع التركيز بشكل خاص على الاستجابة الاجتماعية والاقتصادية.
اجتمعت مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة اليوم من بُعد لتقييم النتائج الأولية وتحديات العمل المشترك لمساعدة 162 دولة وإقليمًا في التغلب على وباء كوفيد-19 والتعافي منه بشكل أفضل.
في ترينيداد وتوباغو، كان يُنظر إلى العنف وسوء المعاملة في المنزل على أنهما مسألة خاصة بين الزوجين. كان الموضوع من المحرمات، لا يتجرأ أحد أن يتطرق إليه، وأسيء فهمه إلى حد كبير.
أحيانًا تكون صورة واحدة كافية لتجعلنا نرى العالم. نرى اللحظات الشخصية، لحظات عظيمة من النضال. نرى أنفسنا هناك، وإذا نظرنا من كثب، نرى الآخرين هناك. نشعر بتموجات الذاكرة، نتخيل الاحتمالات.
The global population is expected to reach nearly 10 billion people by 2050, which will significantly increase the demand for food. The steady increase in hunger since 2014, after a decade of progress, indicates that there is a need to accelerate and scale-up action to strengthen the resilience and adaptability of food systems and livelihoods.
إن كوفيد-19 هو فيروس خطير انتشر بسرعة البرق في جميع أنحاء العالم. لسوء الحظ، فإن المجتمعات التي كانت بالفعل في حالة ضعف قبل الوباء، أصبحت الآن معرضة لخطر أكبر. تعمل فرق الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم على تكثيف جهودها لتقديم مساعدة هادفة ومبتكرة للوصول إلى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر.