عندما ضربت الكارثة قلب بيروت، كان لبنان يرزح تحت وطأة الأزمات والتحديات الاقتصادية والتظاهرات الشعبية، كما كان يعاني من زيادةٍ في معدّلات الفقر والبطالة التي تفاقمت بسبب التوترات السياسية ونتيجة تزايد عدد حالات المُصابين بفيروس كورونا. وقد تفاقم ذلك مع وجود عدد كبير من اللاجئين السوريين والفلسطينيين على الأراضي اللبنانية.
تتعرض المتحولات الجنسيات في فييت نام للتمييز والعنف في المنزل والعمل والشارع. لكن بدعم من بعضهن البعض ومن الأمم المتحدة، ينشئن مجتمعات جديدة ويكافحن من أجل حقوقهن. فيما يلي بعض قصص هؤلاء النساء.
لا يزال أمامنا 10 سنوات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. عشر سنوات لتحقيق مجموعة الأهداف الطموحة للازدهار والسلام التي وافقت عليها دول العالم في الأمم المتحدة في عام 2015.
تعمل عائشة كمصممة رسوم في شركة كبيرة. منذ بداية جائحة كوفيد-19، تقبع عائشة في المنزل مع زوجها وابنها الصغير بعدما توقفت العاملات المنزليات اللواتي كن يساعدنها من حين لآخر عن العمل.