شرائح العرض هذه مأخوذة من حلقة دراسية شبكية خاصة بإمكانية الوصول المادي لاستراتيجية تسيير الأعمال. قدم العرض الإرشاد والدعم لفرق الأمم المتحدة القطرية وفرق إدارة العمليات حول جعل مباني الأمم المتحدة ومرافقها وأماكن الاجتماعات في متناول الأشخاص ذوي الإعاقة عبر اتباع نهج شامل للتصميم.
ستتعلم عشرون شابة من بنين، تتراوح أعمارهن بين 16 و 24 عامًا، ممن تسربوا من المدرسة خياطة الأقنعة وصنع الصابون السائل، على أن يتلقوا التدريب بعد ذلك على التدابير الوقائية لكوفيد-19 والصحة الجنسية والإنجابية والعنف القائم على النوع الاجتماعي وأساسيات القيادة وريادة الأعمال النسائية.
تواصل فرق الأمم المتحدة القطرية في جميع أنحاء العالم تقديم الدعم الطبي واللوجستي والاجتماعي والاقتصادي للسلطات المحلية وتنسيق الاستجابة لأزمة كوفيد-19. من خلال التنسيق المعزز، تحشد هذه الفرق الشركاء الوطنيين والإقليميين والعالميين لتوفير الإمدادات الطبية المنقذة للحياة للمجتمعات الضعيفة، ومكافحة المعلومات الخاطئة حول فعالية اللقاحات، وضمان التوزيع العادل لها من خلال مرفق كوفاكس.
تدعم الأمم المتحدة الهند في الوقت الذي تكافح فيه البلاد ارتفاعا كبيرا في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد حيث بلغ عدد حالات الوفاة المبلغ عنها يوم الأربعاء حوالي 201 ألف حالة وفقا لأحدث أرقام منظمة الصحة العالمية. ويبلغ عدد الحالات المؤكدة أقل بقليل من 18 مليون حالة على الصعيد الوطني.
في غرب ووسط أفريقيا، شارك برنامج متطوعي الأمم المتحدة في الاستجابة التي نفذتها كيانات الأمم المتحدة وشركاؤها لمواجهة فيروس كورونا. أظهر المتطوعون حماسة هائلة للتضامن والدعم بهدف تلبية الاحتياجات الملحة للمجتمعات.
نصف الأطفال الذين يموتون في العالم قبل سن الخامسة يعيشون في أفريقيا. تعمل منظمة الصحة العالمية واليونيسف وشركاؤهما على خفض عدد وفيات الأطفال في القارة والمعاناة التي تصاحب هذه المآسي.
يدعم فريق الطاقة الخضراء من إدارة تكنولوجيا المعلومات (برنامج الأمم المتحدة الإنمائي) في كوبنهاغن هذه الخدمة المشتركة والمذكرة التطبيقية حول حلول الطاقة الشمسية للعمليات التجارية من خلال إطار عمل استراتيجية تسيير الأعمال.
شرائح العرض هذه مأخوذة من حلقة دراسية شبكية حول حلول الطاقة الشمسية التي تم تنفيذها لاستراتيجية تسيير الأعمال المدعومة بالتعاون مع فريق الطاقة الخضراء من إدارة تكنولوجيا المعلومات (برنامج الأمم المتحدة الإنمائي) في كوبنهاغن.
تشبه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات القطار السريع، إذ يتم تطوير تقنيات جديدة باستمرار. أي شخص يركب هذا القطار يذهب إلى أبعد من ذلك وبطريقة أسرع، على الأقل من حيث التعليم والدخل والفرص.